من نحن
شركتنا رؤيتنا
نحن شركة وطنية سعودية متخصصة ورائدة في تقديم الخدمات التدريبية والحلول الاستشارية الذكية في المجالين التعليمي والتربوي. نتبنى أحدث الممارسات العالمية وننفذ المشاريع النوعية لضمان جودة الأداء في القطاعين الحكومي والخاص. نعتمد في ذلك على مواردنا البشرية وكفاءاتنا لتلبية الاحتياجات الحالية والمستقبلية للمجتمع محليًا وعالميًا. كما نعمل على مواكبة التطورات التكنولوجية وتحقيق أهداف رؤية المملكة العربية السعودية 2030.
من منطلق رؤية المملكة العربية السعودية 2030، نستثمر في مجالات التعليم والتدريب والاستشارات، ونسعى للاستفادة القصوى من الطاقات واكتساب المهارات اللازمة لتحقيق الأهداف والغايات، والتي تُعد من أهم الموارد وأكثرها قيمة. ندعم ونشجع البرامج الإيجابية والمبادرات الخلاقة التي تساهم في إحداث تنمية شاملة ونهضة لكافة المؤسسات الحكومية والأهلية.
تجسيدًا لثقافة الجودة في العمل والتميز في الأداء المهني، ندرك أن المملكة بحاجة إلى تحديد أفضل الممارسات وتطبيقها لضمان امتلاك موظفي القطاعين العام والخاص المقومات والمهارات اللازمة للمستقبل. هذا يتطلب تدريب ما يزيد عن 500 ألف موظف حكومي بالإضافة إلى موظفي القطاع الخاص.
يأتي دورنا الهام والضروري في تقديم برامج التنمية المهنية المستدامة، التي تُعد الأداة الفعالة لتحقيق الكفاءة والكفاية في الأداء والإنتاج عند استثمارها وتوظيفها بشكل صحيح. لقد أظهرت العديد من الأبحاث والدراسات الأثر الفعال للخدمات الاستشارية والتدريبية والتطويرية في نمو الثقافة والمعرفة. هذه البرامج تضيف للمستفيدين معلومات متنوعة ومعرفة جديدة، وتمنح مهارات وقدرات، وتؤثر على الاتجاهات، وتُعدّل الأفكار وتُغيّر السلوك، وتُطوّر العادات والأساليب.
نؤمن بأن الإنسان هو من أهم الموارد التي تقوم عليها صروح التنمية والبناء والتطوير في المؤسسات بمختلف اتجاهاتها وتخصصاتها، وهذا ما جعل الاقتصاديين يطلقون عليه “رأس المال البشري”، والمحاسبين “الأصول البشرية”، والإداريين “رأس المال الذكي أو المبدع أو المعرفي”. هذا يسهم في تحقيق التنمية المستدامة
تجسيدًا لثقافة الجودة في العمل والتميز في الأداء المهني، ندرك أن المملكة بحاجة إلى تحديد أفضل الممارسات وتطبيقها لضمان امتلاك موظفي القطاعين العام والخاص المقومات والمهارات اللازمة للمستقبل. هذا يتطلب تدريب ما يزيد عن 500 ألف موظف حكومي بالإضافة إلى موظفي القطاع الخاص.
يأتي دورنا الهام والضروري في تقديم برامج التنمية المهنية المستدامة، التي تُعد الأداة الفعالة لتحقيق الكفاءة والكفاية في الأداء والإنتاج عند استثمارها وتوظيفها بشكل صحيح. لقد أظهرت العديد من الأبحاث والدراسات الأثر الفعال للخدمات الاستشارية والتدريبية والتطويرية في نمو الثقافة والمعرفة. هذه البرامج تضيف للمستفيدين معلومات متنوعة ومعرفة جديدة، وتمنح مهارات وقدرات، وتؤثر على الاتجاهات، وتُعدّل الأفكار وتُغيّر السلوك، وتُطوّر العادات والأساليب.
نؤمن بأن الإنسان هو من أهم الموارد التي تقوم عليها صروح التنمية والبناء والتطوير في المؤسسات بمختلف اتجاهاتها وتخصصاتها، وهذا ما جعل الاقتصاديين يطلقون عليه “رأس المال البشري”، والمحاسبين “الأصول البشرية”، والإداريين “رأس المال الذكي أو المبدع أو المعرفي”. هذا يسهم في تحقيق التنمية المستدامة